هل النظام الغذائي (الكيتو) أسرع في نزول الوزن من باقي الحميات؟
- نزول الوزن في الحمية الكيتونية مقارنة بالحميات الاخرى متقارب في عدد النزول خلال السنة الأولى كما وضحت الدراسات، لكن حمية الكيتو قد تساعد بنزول أسرع في بداية النظام بسبب خسارة الماء، مما يسبب خسارة بالوزن وليس خسارة بالدهون وقد تكون حافز لأغلب المراجعين.
- النظام يساعد بالتحكم في الشهية بسبب تناول الكثير من الدهون والبروتين، وتساهم في تقليل الوجبات الخفيفة والشعور بالجوع نظراً لطول مدة الهضم مقارنة بالكربوهيدرات.
- الافراط بتناول الطعام في نظام الكيتو جدا قليل بسبب أن معظم الأطعمة العالية بالسعرات ممنوعة من النظام.
- سبب زيادة الوزن في معظم المصابين بالوزن الزائد زيادة تناول الكربوهيدرات من المعجنات، الحلويات وغيرها، نظام الكيتو يستبعد عنصر كامل وهو الكربوهيدرات مما يسبب بنزول الوزن تلقائياً.
- نحتاج في نظام الكيتو الى إضافة كمية جيدة من الخضروات لتعويض الالياف مما تساعد على الشبع وزيادة الحرق الحراري من هضم الخضروات.
لماذا يتم التركيز على البروتين بشكل كبير بعد عملية التكميم؟
- امتصاص وهضم البروتين بعد العملية قد يكون أصعب لدى المتكممين مما يسبب في سوء التغذية المرتبط بنقص البروتين ونقص فيتامين ب١٢ ، يؤدي الى مضاعفات بصحة الجسم.
- معدل الحرق قبل العملية يكون بمستوى ضعيف وبعد التكميم مع النزول السريع قد يقل معدل الحرق أيضاً، من اهم عوامل رفع معدل الحرق تغيير جودة الطعام المتناول، مثل التركيز على مصادر البروتين القليلة بالدهون، والخضروات العالية بالماء للوصول للنتائج المتوقعة.
- البروتين ثبت علمياً أنه يساعد برفع معدل الحرق بنسبة قد تصل الى ١٠٠ سعرة حرارية باليوم ، يخفف الرغبة بتناول الوجبات الخفيفة ، ينظم هرمون الجريلين (هرمون الجوع) ، تأثيره الحراري عالي بما معنى أن أجسامنا ستبذل مجهود أكبر في هضمه مما يزيد خسارة السعرات باليوم، يقلل استعادة الوزن بعد خسارته ، يقلل خسارة العضل مع النزول السريع .
- البروتين الكافي من العوامل المهمة للمحافظة على الكتلة العضلية مما يساعد بتقليل الترهل، وتقليل مضار النزول مثل تساقط الشعر والشحوب وغيرها.
ما سبب زيادة الرغبة في تناول السكريات لدى البعض؟
- تناول وجبة عالية بالكربوهيدرات البسيطة وقليلة في البروتين قبل النوم او على وجبة الإفطار مما يزيد الرغبة بتناول الكربوهيدرات خلال اليوم.
- النوم المنتظم من اهم الأسباب في استقرار مستوى السكر بالدم، وقلة النوم تزيد في رغبة تناول السكريات بسبب توفيرها جرعة سريعة للطاقة.
- انخفاض السكر خلال اليوم بسبب احتمال الإصابة بمقاومة الأنسولين او الإصابة بالسكر النوع الثاني غير المنتظم.
- عدد السعرات المتناولة جداً قليلة، خاصة في الحميات القاسية.
- زيادة المجهود البدني بدون تعويض السعرات المفقودة.
- الجفاف ونقص المعادن من السوائل المفقودة قد تسبب مرارة بالفم تؤدي لزيادة الرغبة في تناول الأطعمة السكرية.
- نقص الحديد أو مخزون الحديد وفيتامينات B ، النقص يسبب خمول وإجهاد مما يجعل الجسم يبحث عن مصادر طاقة فورية مثل الكربوهيدرات البسيطة.
- إذا كان تناول السكريات من ضمن العادات الغذائية السابقة، قد تتكرر الرغبة لديك في تناول السكريات.